مارياس أول عميل لها، زوجة مزارعة، تشتهي أكثر من مجرد الحلب. تغريه إلى مخبأها، تذرع ملابسها وتشعل لقاءً إثاريًا ناريًا. لولا كونتوس تقدم قصة مثيرة من الشهوة والرغبة.
مارياس، امرأة شابة وساذجة، حصلت أخيرًا على عميلها الأول كعاهرة. كانت متحمسة ومتحمسة، وقلبها ينبض بالترقب. وبينما كانت في طريقها إلى مكانه، لم تستطع إلا أن تشعر بإثارة الإثارة التي تجتاح عروقها. عاش الرجل، وهو مزارع ثري، في ملكية ريفية كبيرة، وكانت مارياس مفتونة بفرصة استكشاف منزله الفاخر. عند وصولها، استقبلتها زوجته، جميلة مذهلة يبدو أنها تشارك مارياس رغبة لا تشبع في المتعة. ما انكشف بعد ذلك كان لقاء ساخن ترك مارياس بلا أنفاس وتتوق إلى المزيد. كانت الذوق الساحر للفاكهة المحرمة لا يقاوم كثيرًا، ووجدت نفسها تستسلم لجاذبية زوجة المزارعين التي لا تقاوم. كانت الليلة مليئة بالعاطفة والشهوة وذكريات لا تُنسى ستبقى محفورة في ذهن مارياس إلى الأبد.