في قلب لندن، تجد فتاة صغيرة نفسها في مأزق مع ألعابها. إنها متعبة وقد تخلت عن اللعب بها، تاركة إياها خاملة في غرفتها. عندما يتعثر عليهما والد زوجها، مايك مانسيني، يرى فرصة لإضفاء نكهة على الأمور. بابتسامة شقي، يقرر أن يعطي الألعاب دورًا، لكن الأمور تأخذ منعطفًا غير متوقع. الفتاة، التي فوجئت في البداية، أدركت أنه لا يوجد شيء خاطئ في والد زوجها باستخدام ألعابها، يؤدي هذا الوحي إلى محادثة حول ديناميكيات عائلتهما ومفهوم "الاستخدام الحر" في دائرتهما. يطمس الخط بين الصواب والخطأ أثناء خوضهما في عالم ألعاب الكبار، مما يؤدي إلى لقاء توافقي بين ابنة الزوجة ووالد زوجها.